بقلم : عبدالله جبرتي
اطوف الاكوان وحيدا كطيف شارد ..عين واحدة ترصد كل عالم بارد احمل عصا في طرفها ارجوان وتنين منقوش يحرسها بأمان
ارحل من عالم لعالم بلا هدف او قرار رمن ينهار خلفي وزمن يعلن الفرار مئات الاكوان مرت كحلم قصير وبقيت انا وحيدا خالدا اسير
اه لو كان للموت سبيل لركضت نحوه كظمآن عليل لكنني محكوم بلعنة الخلود لمشي وحيدا في درب موصود
وحلمي الوحيد امنية قديمة نوم ابدي نهاية رحيمة
No review given yet!
توصيل سريع في جميع أنحاء البلد
دفع آمن
سياسة استرداد في 7 أيام
100% كتب أصلية