بقلم : ريان احمد
بينما كان الضّابط يسأل إيديث بلاك عن الجُثّة التي أبِلِغ عنها تحت سريرها، أبتسمت إيديث دون شعورٍ منها، فراحت تتّفق معه بشأن سماع قِصّتها، بدايةً بهروبها من المصحَّة العقلية، و العمل كخادمةٍ لأهل الويليامز، فاضحةً بكلِّ أسرار العائلة في أغوار الظُّلمات، و خفايا العاملين فيه، ثُمَّ أسرارها المكبوتة.
No review given yet!