صوت الرعد يتخلل نسمات الفجر ويتسلل الى كوخها .. بين الأشجار الكثيفة , ليتجاوز نافذة غرفتها الصغيرة البسيطة .. اختارت هذا الكوخ بعناية , لم تكن تهمها الرفاهية ولا الترف بل كانت تتمنى مكان دافئ تحبه ويحبها ..
في كل بداية عام كانت ايليف تتجول في الريف لتسمع إجابة على سؤالها من أهل القريبة .. رحلة ممتعة تأخذنا الى كيفية عيش اللحظة والاستمتاع بتفاصيل الحياة المتسارعة