بقلم : اسماء عبد اللطيف
وهزي اليك بجذع النخله لم تكن السعادة ولا أسبابها تاتينا طوعاً لابد لنا من عمل نعمله ولو كنا في أشد حالات الكرب والعجز والضيق .. في حياة كل شخص جذع يحتاج الى هز لتتساقط اليه النعم بعد ان تستند روحك إلى نخلة الاستغفار ابحث عن جذوع النخل بحياتك دمتم بود وباحثين عن نخل مريم في الحياة
No review given yet!