بقلم : أروى محمد المزاحم
أتصفح جراحي عاماً تلو الآخر ، تستوقفني صفحتك رغماً عني ، تُثير في داخلي عاصفةً من الأحاسيس لا تهدأ ، وثورةً من الأحزان تعبث بي دون رحمة ، فأعانقها دون كللٍ أو ملل .. أتخبطُ بين جراحٍ تنزف وأملٍ يُرهق كاهلَ الألمَ فيني .. أي أملٍ ذاكَ الذي يجعلكَ تُلازمني حتى في غيابك!! وهل هُناكَ فرصة للعودة ؟؟الكثير!
No review given yet!