بقلم : عبد الوهاب عزوني
الحقول العذراء تدعوك لزيارتها. هي ليست كعالمك عزيزي القارئ فليس لها شمسٌ واحدة! إنما تلد بحورها شمساً جديدةً في أول كل يومٍ وتبتلعها في نهايته! يتحدثون فيها عن مخلِّصٍ مشى على ترابها قبل عدة قرون بعضهم عظّمه وبعضهم لعنه! لقد رحلَ المخلِّص "كيل " ورحلت معه الحقيقة. ونحن الآن في عام ٧١٣، إذ يسود دين من ينتسبون إليه على سائر الأديان. وتبدأ حكايتنا مع سميّ المخلص الذي يستعد للانضمام إلى فرقة فرسان النور الأسطورية.
No review given yet!