بقلم : اسماء الدهش
إن المتأمل لحال مجتمعنا المفتوح، يسوؤه استغلال بعض شبابنا من قِبل المنغصين للدين، الطارحين للأسئلة الهاربين عن الحقيقة، الباحثين عما يورد الشك لدى الشباب. فيوقع شبابنا في دوّامة شبهاتٍ، ترمي بهم في هاوية الإلحاد، وهو كما قيل “وإن ضرر الدين ممن ينصره لا بطريقه، أكبر من ضرره ممن يطعن فيه بطريقه”.
No review given yet!