بقلم : منى الدوسري
أشقاني سرابك ! كلما حاولت أن أصل يديَّ بيديك يتلاشى الضباب ، و أفيق على أجراس واقعي المر . كنت أتباهى بك ، لكني أكتشفت أنك لست حبيبا إلا في منامي ! وحبيبا لأوقات محدودة أنا من يصنعها ، رسمتك في ذهني و أضفت لك شهواتي ؛ لذا كنت الحبيب المثالي و الحبيب الذي أريد . و ما بين اليقظة و الحلم ( تعبت أحبك ) ..
No review given yet!