بقلم : لويزا ماي ألكوت
كيف ستتمكن فتاة هادئة تبلغ من العمر 13 عاما ان تتعامل مع هكذا وضع؟ لكن وصول العم اليك يغير كل شىء فهذا العم المنفتح و الذي يخالف طريقة تربية العمات, يعمل على ان يخرج الفتاة من الظل الى اشعة الشمس مما يثير رعب عماتها, و هذا العم الطيبب و البحار يجعلها تشعر بالثقة في وصفاتة و طريقته في اخراجها من حالة الاحباط, فينقذها من وصفات عماتها, و يشجعها على تطوير العلاقة مع ابناء عمومتها التى كانت تخاف منهم في البداية, فتكسب الشجاعة لتدخل في كثير من المغامرات مع ابناء عمومتهاالصاخبين و لكن المحبين..و تبدء شخصية روز في التفتح و الازدهار.
No review given yet!